
مْ تَزَلْ يا وطني ..
تُهدي نياشين الوفاءْ
للأفاعي و الجنادبْ
ليموتَ في كَنفِ العَراء ..
ألفُ شاعرةٍ و شاعرْ
يا وطني ..
لم يبقَ منكَ لدّيَ ..
سوى جوازٍ للسفرْ
وبنشرةِ الأخبارْ ..
في مَللٍ أراك
خُلَّباً للصخبِ ..
أصداء حروبٍ للعشائرْ
د.هاشم عبود الموسوي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق