هذا النبيل الذي ثارتْ عجائبه ُ
هذا الذي ذلَ انف الكفرِ بالشيمُ
نهر من العطف للاطفال منكسرا
جيشا من الرعب للاعداء مبتسم
هذا ابا الفضل والرايات تعشقهٌ
صعب القاء ونبتَ الحبِ والقيمُ
هذا ابن دارا اراد الله طاعتها
و اوعزَ العشقُ فيما قال ودهمُ
هذا ابا الفضلٌ فيض الله نعمتهٌ
معطي المراد بامر الله مكترم ُ
ياصادق الوعد لم تخلفه من عطش
افدى صغاره زرع العمر مقتدِم
هذا الكرامة في نهجِ ومعدنها
العباس هذا و خيرالناس جلهمُ
قد تبتلى الناس في وقت النزال اذا
ضجج العديد بحمل السيفِ وازدحم لكنه فرحا في سوح طاعته
سوح الجهاد لها طاعاتها الحُسُم ُ
فيه الروييةَ والاحسانُ منبرق
كالبرق في موجة الاعصار يصطدم
هذا ابن امً تلوذ العالمين بها
ام البنين كنبع دافق عرم
رايات عشق له للحب خالدةً
هذا ابن حيدرة المعطاء ذو الكرم
ابن الصراط ونهج الله قاطبةً
وبن المطيعين والابرار والقمم
شهب المعالي وفيض لامثل له
تسبيحة العشق في العباس تختتم
يا فجر مسرى اراد الله رؤيته
لعيشقو الفجر والاسلام يلتئم
هذا الذي ذلَ انف الكفرِ بالشيمُ
نهر من العطف للاطفال منكسرا
جيشا من الرعب للاعداء مبتسم
هذا ابا الفضل والرايات تعشقهٌ
صعب القاء ونبتَ الحبِ والقيمُ
هذا ابن دارا اراد الله طاعتها
و اوعزَ العشقُ فيما قال ودهمُ
هذا ابا الفضلٌ فيض الله نعمتهٌ
معطي المراد بامر الله مكترم ُ
ياصادق الوعد لم تخلفه من عطش
افدى صغاره زرع العمر مقتدِم
هذا الكرامة في نهجِ ومعدنها
العباس هذا و خيرالناس جلهمُ
قد تبتلى الناس في وقت النزال اذا
ضجج العديد بحمل السيفِ وازدحم لكنه فرحا في سوح طاعته
سوح الجهاد لها طاعاتها الحُسُم ُ
فيه الروييةَ والاحسانُ منبرق
كالبرق في موجة الاعصار يصطدم
هذا ابن امً تلوذ العالمين بها
ام البنين كنبع دافق عرم
رايات عشق له للحب خالدةً
هذا ابن حيدرة المعطاء ذو الكرم
ابن الصراط ونهج الله قاطبةً
وبن المطيعين والابرار والقمم
شهب المعالي وفيض لامثل له
تسبيحة العشق في العباس تختتم
يا فجر مسرى اراد الله رؤيته
لعيشقو الفجر والاسلام يلتئم
بقلم الشاعر تبارك علي كاظم

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق