أنت ...ياأنت
وكلما نويت
اللقاء بك
لم أرك !!
وسط هذا الفراغ
المزدحم المنتشر
في شوارع روحي
فعجبا ما السبب ؟؟
وتلك الذاكرة
في السر
كان يكسوها
جليد الشوق
المتراكم على
قباب معبد حبك
وإن دقت أجراسها
كيف لي أن
لا أصلي صلاة
الحب في باحاتها
وانت ..أنت
ياحبيبي
إن لم تكن
انت ...ياأنت
محراب قبلتها
عماد عبد الملك الدليمي
العراق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق