جَمَالُكِ
شَفافٌ كالفَجر .
زاخِرٌ كالبَحر
بَهِيٌ كالشَمْس .
ساحِرٌ كالليل
صَفِيُّ الذات كالقَمَر ....
حُبُكِ مِرآبٌ للقلب
حِينَما تَعصِفُ الأحاسيسُ
هدير
عَبِيرُ اجمَلُها زهور ....
دَعيني ارتَشِفُُ عصارةَ الروح
مِن شذى عينيكِ المسافرتين
و أغوصُ في بِحارها اللُجيّه
مُكْتَحَلٌ بِمُقلٍ مُرجانيةِ الشواطئ
سائحاّ بجمالٍ لاحدودَ لشٌعَبِه
بقلمي صاحب الاعرجي)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق