( منطقية تحديد التجديد )
الرجاء ...، ارموا شكسبيرَ بالأحذية ، فجِنّياتُ مكبثَ ، تزوجنَ مُتعةً . ، أما كورالُ هاملتَ فهم بلا نعال ، والمنجنيقُ الذي خطَّمِ اسوارَ اورشليمَ ، فقد بات لئيماً .. يبيعُ الحجارةَ مقابلَ رأسِ انسان ...و الحصُّةُ التموينية ، ينقصُها رأسُ بَصَل ، لذا اعتصمَ اصحابُ مطاعمِ الكبابِ السَّفَري ، امامَ دكاكينِ حبوبِ منْعِ الحَمْل ، ... : حينما غنَّتْ فيروزُ دخلك يا طيرَ المنتوفَ الريش ، ألقى السُّكارى عمائمَهَم المزرْكَشةَ بخيوطِ مَنيِّهِم ، الى سقفِ الصالة ،،،، : اوووووووووووووووووووووف .. أُعيدُ : الرجاءَ الرجاء ..، احترموا كاليجولا فقد بلغَ حدودَ المقبرةِ الأخيرة ...، ونيرونُ أكلَ ثَديَ أًمِّهِ نيئاً .. لكنه بكى لأنّه لم يرَ اجملَ منه ...( لاادري ما جديدُ الإحتلامات ، فهي ذات الصُّورُ العتيقة ..؟ )
ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
هامش : في النص اسماء مسرحيين ومسرحيات وطواغيت من العهد الاغريقي اضافة لمفردات عراقية معروفة شعبيا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق