غفت اغلب عيون الانام
وانا بقيت اصارع آلامي
***
ولم يبق ساهرا اسامره
الا يراعي يترجم اسقامي
***
قوافيا اسطرها فوق طرسي
حروفا تعزف اشجى انغامي
***
وتارة اقيس ضغط دمي
واضطربت بمقياس أرقامي
بقلم عدنان الحسيني
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق