(الى متى ياعرب)
أنا الشاعرة
أنا المذبوحة
أنا العاشقة
للشعر ولوطني
الجريح
الجزائر.فلسطين،سوريا
وطني العربي
متى؟!......
تكف الدماء
الانفجارات، الدمار
الموت المشؤوم
متي يتحرك الرجال
يتوقف النزيف
الحروب
متى يسكت الطفل؟
من البكاء
متى؟!....
والى أين....
نحن العرب
اصبنا بصمت رهيب
جبناء حمقى
بقلم. زهور ربيحي
2018.04.14
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق