متى تَّحن. لهذا الفؤاد
قد ضقت صبرا ً وتاه المِداد
عانيت منها فكم أدعي،
يطويني جفني بطول السهاد
كّل الحروف كتبت لها
ما رق منها حرفٌ وعاد
فتبا لعشقٍ إذ لا يصل
لقلب حبيبٍ دون إمتداد
ما كان ذنبي بهذا الجوى
سوىُ إن قلبي تمادى العناد
أحاكي النجوم. من. لوعتي
فكل الاماني بلون الرماد
علي الموصلي
11/12/217
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق