أرق
مقيت؟
يفترش هدوئي ..
يتمدد كيفما يشاء ..
يصيبني بالغثيان ..
يدخل ألى جوف رأسي..
يغتصب حروفي ..
يقلبني ذات اليمين وذات الشمال..
الصباح بعيد والأرق ارعن..
يرنو ألي..
لم تكن زيارته الآولى ..
صاحبي ..
محمد رمضان الحميداوي / بغداد
12/3/2018الاثنين
هناك تعليق واحد:
شكرا لكم من القلب
إرسال تعليق